فكره كتير حلوه.............
نزلت تجر إلى الغرؤب يولا صفراء تشبه عاشقا متبولا
تهتز بين المغيب كأنها صب تململ في الفراش عليلا
ضحكت مشارقها بوجهك بكرة وبكت مغاربها الدماء أصيلا
غربت فأبقت كالشواظ عقيبها شفقا بحاشية السماء طويلا
شفق يروع القلب شاحب لونه كالسيف ضمخ بالدماء مسلولا
رقت أعاليه وأسفله الذي في الأفق أشبع عصفرا محلولا